(٢) سورة النساء: ١١. (٣) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٤) في (أ) و (ب): حتى، وما أثبت من (ج) هو الصواب. وبه يستقيم المعنى. (٥) في (ب): من، وما أثبت من (أ) و (ج) هو الصواب. وبه يستقيم المعنى. (٦) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٧) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٨) في (ب): تجوز، وما أثبت من (أ) و (ج) قريب من معناه. (٩) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (١٠) هو: محمد بن سماعة بن عبيد بن هلال بن وكيع بن بشر التميمي، أبو عبد الله. حدَّث عن الليث بن سعد وأبي يوسف ومحمد بن الحسن. وكتب النوادر عن أبي يوسف ومحمد. وروى الكتب والأمالي. قال الصيمري: وهو من الحفاظ الثقات. وولي القضاء للمأمون ببغداد سنة اثنتين وتسعين ومائة، بعد موت يوسف بن أبي يوسف. فلم يزل على القضاء إلى أن ضعف بصره فعُزِل وضُمَّ عملُه إلى إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة. وقال الخطيب: توفي سنة ثلاث وثلاثين ومائتين وله مائة سنة وثلاث سنين. كان مولده سنة ثلاثين ومائة. ينظر: تاج التراجم (ص: ٢٤٠، ٢٤١)، الجواهر المضية (٢/ ٥٨). (١١) ينظر: تكملة البحر الرائق (٨/ ٤٦٣). (١٢) نوادر ابن سماعة: وهي التي كتبها عن أبي يوسف ومحمد. ينظر: الجواهر المضية … (٢/ ٥٨). (١٣) في (ج): فوائده، وما أثبت من (أ) و (ب) هو الصواب.