(٢) ساقطة من (ج)، وإثباتها من (أ) و (ب) هو الصواب. (٣) هو: عمر بن عبد العزيز بن عمر بن مازة برهان الأئمة أبو محمد حسام الدين المعروف بالصدر الشهيد الإمام بن الإمام والبحر بن البحر تفقه على والده وله الفتاوى الصغرى والفتاوى الكبرى، ومن تصانيفه شرح الجامع الصغير المطول. ينظر: الجواهر المضية في طبقات الحنفية (١/ ٣٩١)، تاج التراجم (ص: ٢١٧). وسبق الحديث عنه ص ٢٥. (٤) ينظر: العناية (١٠/ ٤٥٦)، البناية (١٣/ ٤٣٣). (٥) ينظر: العناية (١٠/ ٤٥٦)، البناية (١٣/ ٤٣٣). (٦) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (٧) وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ الرَّدِيءُ هُوَ الرَّدِيءُ الْأَصْلِيُّ فَيُعْطَى مِنْ مَحِلِّ الِاحْتِمَالِ، وَإِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا الْجَيِّدِ وَثُلُثَا الْأَدْوَنِ لَمْ يَبْقَ إلَّا ثُلُثُ الْجَيِّدِ وَثُلُثُ الرَّدِيءِ فَيَتَعَيَّنُ حَقُّ صَاحِبِ الْوَسَطِ فِيهِ بِعَيْنِهِ ضَرُورَةً. ينظر: الهداية (٤/ ٥٢٢)، العناية (١٠/ ٤٥٦)، البناية (١٣/ ٣٤٣). (٨) ساقطة من (ج)، وإثباتها من (أ) و (ب) هو الصواب. (٩) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (١٠) ساقطة من (أ)، وإثباتها من (ب) و (ج) هو الصواب. (١١) ساقطة من (ب)، وإثباتها من (أ) و (ج) هو الصواب. (١٢) في (أ): فجعله، وما أثبت من (ب) و (ج) قريب من معناه. (١٣) ينظر: العناية (١٠/ ٤٥٦).