(٢) في (أ): عمًا؛ وفي (ب): لأنه إذا معه عمان كان له عمان؛ وما أثبت من (ج) هو الصواب. (٣) في (ب): له؛ وما أثبت من (أ) و (ج) هو الصواب. (٤) ينظر: العناية (١٠/ ٤٧٨). (٥) لِأَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْ اعْتِبَارِ مَعْنَى الْجَمِيعِ وَهُوَ الِاثْنَانِ فِي الْوَصِيَّةِ كَمَا فِي الْمِيرَاثِ بِخِلَافِ مَا إذَا أَوْصَى لِذِي قَرَابَتِهِ حَيْثُ يَكُونُ لِلْعَمِّ كُلُّ الْوَصِيَّةِ، لِأَنَّ اللَّفْظَ لِلْفَرْدِ فَيُحْرِزُ الْوَاحِدُ كُلَّهَا إذْ هُوَ الْأَقْرَبُ. ينظر: الهداية (٤/ ٥٣٠، ٥٣١)، العناية (١٠/ ٤٧٨)، البناية (١٣/ ٤٦٩). (٦) في (ب): النسيب؛ وما أثبت من (أ) و (ج) قريب منه. (٧) في (ب): النصيب؛ وما أثبت من (أ) و (ج) قريب منه. (٨) في (ب): ويضمهم؛ وما أثبت من (أ) و (ج) قريب منه. (٩) ينظر: تبيين الحقائق (٦/ ٢٠١)، العناية (١٠/ ٤٧٩)، البناية (١٣/ ٤٧٠).