(٢) في (ب): سد. (٣) في (ب): المسدة. (٤) يُنْظَر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٢١، والجامع الصغير وشرحه النافع: ١/ ١٢١، وتبيين الحقائق: ١/ ١٦٨. (٥) يُنْظَر: العناية شرح الهداية: ١/ ٤٢١. (٦) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٣١٦٢ – ١/ ٣٠٩)، والبيهقي في السنن الكبر ى (٤٠٩٩ – ٢/ ٤٣٩). قال البيهقي: من مرسل سالم بن عطية عرش كعرش موسى ورواه الدارقطني في الأفراد والديلمي وابن النجار من حديث أبي الدرداء عريشاً كعريش موسى ثمام وخشيبات والأمر أعجل من ذلك قال الدارقطني غريب. قال ابن السبكي: (٦/ ٣٥٥) لم أجد له إسناداً. انظر: تخريج أحاديث إحياء علوم الدين (٥/ ٢٠٧٥). (٧) رواه البخاري في صحيحه (١٩٢٣)، كتاب الاعتكاف، باب الاعتكاف في العشر الأواخر. ومسلم في صحيحه (١١٦٧)، كتاب الصيام، باب استحباب صوم ستة أيام من شوال. (٨) رواه الطبراني في المعجم الكبير (١٠٥٥٦ – ١٠/ ٢٢٨) مطولًا. (٩) يُنْظَر: المحيط البرهاني: ٥/ ١٤٦. (١٠) هو: الوليد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس: من ملوك الدولة الأموية في الشام. ولد سنة ٤٨ هـ. ولي بعد وفاة أبيه فوجه القواد لفتح البلاد، وامتدت في زمنه حدود الدولة العربية إلى بلاد الهند، فتركستان، فأطراف الصين، شرقا، وكان ولوعا بالبناء والعمران، وفاته بدير مران سنة ٩٦ هـ ودفن بدمشق. (تهذيب التهذيب: ٦/ ٤٢٢)، و (ميزان الاعتدال: ٢/ ١٥٣)، و (الأعلام للزركلي: ٨/ ١٢١). (١١) هو: عمر بن عبد العزيز بن مروان الأموي القرشي، أبو حفص: الخليفة الصالح، والملك العادل، وربما قيل له خامس الخلفاء الراشدين تشبيها له بهم. ولد بالمدينة سنة ٦١ هـ ونشأ بها، وولي إمارتها للوليد. ثم استوزره سليمان ابن عبد الملك بالشام. وولي الخلافة بعهد من سليمان سنة ٩٩ هـ، فبويع في مسجد دمشق. وأخباره في عدله وحسن سياسته كثيرة. وكان يدعى "أشج بني أمية" رمحته دابة وهو غلام فشجته. توفي سنة ١٠١ هـ. (ثقات ابن حبان: ٥/ ١٥١)، و (التاريخ الكبير: ٦/ ١٧٤)، و (تهذيب الكمال: ٢١/ ٤٣٢). (١٢) يُنْظَر: مبسوط السرخسي: ٣١/ ٨. (١٣) يُنْظَر: تفسير روح البيان: ٣/ ٣٠٣. (١٤) يُنْظَر: المَبْسُوط للِسَّرَخْسِي: ٣١/ ٧، ٨.