انظر: "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٨/ ٢٥٦٠ - ٢٥٦٤، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٠/ ٢٠٢، "الدر المنثور" للسيوطي ٥/ ٦٦، "المعجم الكبير" للطبراني ٢٣/ ١٥٥ - ١٦٠ (٢٣٨). (١) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٠٦، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٦٢، والطبراني في "المعجم الكبير" ٢٣/ ١٥٦ (٢٣٩) جميعهم عن ابن زيد نحوه. وانظر: "تفسير ابن فورك" ٣/ ١١/ ب، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢١٤، "النكت والعيون" للماوردي ٤/ ٨٤، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٢٨، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٢/ ٢١١، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٠/ ٢٠٢. والراجح القول الأول وهو ما رجحه الطبري في "جامع البيان" وقال: لأن الآيات قبل ذلك إنما جاءت بتوبيخ الله للقائلين في عائشة الإفك والرامين المحصنات الغافلات المؤمنات وإخبارهم بما خصهم به على إفكهم، فكان ختم الخبر عن أولى الفريقين بالإفك من الرامي والمرمى به أشبه من الخبر عن غيرهم. (٢) النساء: ١١. (٣) وذكر الجمع، والمراد به التثنية له أمثلة أخرى في القرآن الكريم، وهو أسلوب من أساليب العرب في مخاطباتها. =