(٢) انظر: "الكامل في التاريخ" لابن الأثير ١/ ٢٩٨، "فتح البيان" للقنوجي ٢/ ٢٢٣. وزاد: وليس نبيًّا.(٣) أي: بأجمعهم.انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٤/ ٧٦ (قضض)، "تاج العروس" للزبيدي ١٩/ ٢٧ (قضض).(٤) انظر: "الوسيط" للواحدي ١/ ٤٣٠، "قصص الأنبياء" لابن كثير ٢/ ٤٧٨.(٥) انظر قوله في كتابه "معاني القرآن" ١/ ٢٠٠، وزاد: ويكون على البدل.وانظر: "الدر المصون" للسمين الحلبي ٣/ ١٢٨.(٦) انظر قول الفراء في كتابه: "معاني القرآن" ١/ ٢٠٧، ولفظه: نصب الذرية على الجهتين: إحداهما: أن نجعل الذرية قطعًا من الأسماء قبلها؛ لأنهن معرفة، وإن شئت نصبت على التكرير .. ولو استأنفت، فرفعت، لكان صوابًا. انتهى.وانظر: "الكشاف" ١/ ٥٤٨.(٧) "معاني القرآن" ١/ ٣٩٩، وزاد: وجائز أن ينصب على الحال.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute