(٢) "الوسيط" للواحدي ٤/ ٤٢٣، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١٤، "وضح البرهان" للنيسابوري ٢/ ٤٣٣، "إيجاز البيان" للنيسابوري ٢/ ٢٧٨. قال ابن عاشور في "التحرير والتنوير" ١٤/ ١٤١: وإضافة قول إلى رسول لأنه الَّذي بلغه فهو قائله، والإضافة لأدنى ملابسة. ا. هـ. (٣) يوسف: ٨٢. (٤) قال ابن قتيبة في "تفسير غريب القرآن" (ص ٤٨٤): لم يرد أنَّه قول الرسول، وإنما أراد: أنَّه قول رسول عن الله جل وعز، وفي الرسول ما دل على ذلك؛ فاكتفى به من أن يقول: عن الله. وانظر: "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٨٦. قال ابن عاشور في "التحرير والتنوير" ١٤/ ١٤٢: وفي لفظ (رسول) إيذان بأن القول قول مرسله، أي: الله تعالى. وقد أكد هذا المعنى بقوله عقبه {تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٤٣)}. ا. هـ. (٥) "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٤٨)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران (ص ٣٨٠)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٩٥. ولم أجد من نسبها لأبي حاتم. ووجه هذِه القراءة أنها على الغيبة كما في "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٣٣. (٦) "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٤٨)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران =