أخرجه مسلم كتاب البر والصلة، باب تفسير البر والإثم (٢٥٥٣)، والترمذي كتاب الزهد، باب ما جاء في البر والإثم (٢٣٨٩)، والبيهقيّ في "السنن الكبرى" ١٠/ ١٩٢، وابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" ٢/ ١٢٣ (٣٩٧)، وغيرهم من طريق عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه، عن النواس به. وفي الباب عن أبي ثعلبة الخشني، عند أحمد في "المسند" ٤/ ١٩٤ (١٧٧٤٢)، وواثلة عند الطّبرانيّ في "المعجم الكبير" ٢٢/ ٨١ (١٩٧). (١) انظر: "الكليات" للكفوي (ص ٨٥٩). وأول من استخدم مصطلح النَّفس السائلة هو إبراهيم النَّخعيُّ. انظر: "السنن الكبرى" للبيهقي ١/ ٢٥٣. وهم يقصدون بالنفس السائلة الدم. انظر: "المغني" لابن قدامة ١/ ٤١. (٢) في (ت): حلالان. (٣) الأنعام: ١٤٥. (٤) في (ت): (أبو عبد الله بن الحسين بن محمَّد بن الحسين الدينوري) وهو صدوق، كثير الرِّواية للمناكير.