فيه محمد بن يونس ضعيف، ومحمد بن عجلان صدوق اختلطت عليه أحاديث أبي هريرة، وفيه من لم أجده "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٧/ ١٦٦. (٢) أخرجه الترمذي (٣٥٤٤) في كتاب الدعوات، باب خلق الله مائة رحمة بنحوه - رضي الله عنه - من حديث أنس، أما حديث بريدة فلفظه: سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - رجلًا يدعو وهو يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤًا أحد. قال: فقال: "والذي نفسي بيده لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى". أخرجه هكذا أبو داود (١٤٩٣)، والترمذي (٣٤٧٥)، وأحمد ٥/ ٢٥٠ وغيرهم. (٣) ينظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٤٤٥، "لباب التأويل" للخازن ٧/ ٥. (٤) ما بين القوسين ساقط من (ح).