(١) في (ب)، (ج): كذبت ثمود بطغواها، أي: بعذابها. (٢) انظر: "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٣١٣، والأثر ضعيف؛ لأن عطاء الخراساني لم يدرك ابن عباس، كما صرح بذلك الإمامان أبو داود والدارقطني. انظر: "تهذيب الكمال" للمزي ٢٠/ ١١٠. وذكر هذا القول النحَّاس في "إعراب القرآن" ٥/ ٢٣٧، وقال: وهذا يصح على حذف، أي: بعذاب طغواها مثل: {وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ} [يوسف: ٨٢]. (٣) في (ب)، (هـ): وقرأ. (٤) انظر: "المحتسب" لابن جني ٢/ ٣٦٣، "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٧٤)، "الكامل في القراءات الخمسين" للهذلي (٣٤٩/ ب)، "شواذ القراءة" للكرماني (٢٦٦)، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي ٢/ ٦١٢، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ٧٨، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٤٧٥، وقال: وقراءة الحسن وحماد على أنها مصدر كالرجعى والحسنى، وكان قياسها الطغيا بالياء، كالسقيا، لكنهم شذوا فيه. وقال القرطبي: وقيل: هما لغتان. (٥) قام ليست في (ج). (٦) روى الإِمام أحمد في "مسنده" (٢٣٢٠)، من حديث ابن عباس ليلة أسري بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وفيه: أنه نظر في النار ورأى رجلًا أحمر أزرق جعدًا شعثًا إذا رأيته، قال: "من هذا يا جبريل"، قال: هذا عاقر الناقة ورجاله ثقات، إلا قابوس بن أبي =