(١) أورده البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٤/ ١٤، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٣/ ٩، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٥/ ١٣. (٢) ذكره أبو حيان في "البحر المحيط" ٥/ ١٣. (٣) انظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ٤٢٣، "الكشاف" للزمخشري ٢/ ١٤٠، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ١٤، وفيه: هذا استفهام معناه: التعجب والاستنكار والاستبعاد. قال التبريزي والكرماني: معناه النفي، .. والاستفهام يراد به النفي كثيرًا، ومنه قول الشَّاعر: فهذي سيوف يا صديّ بن مالك ... كثير ولكن كيف بالسيف ضارب أي: ليس ضارب بالسيف. (٤) هذا البيت أنشده النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - كما في "صحيح البُخَارِيّ"في الأدب -باب ما يجوز =