(٢) ساقطة من (ز). (٣) قال ابن زنجلة: قرأ ابن كثير وأبو عمرو أفأمنتم أن نخسف بكم .. أو نرسل .. أو نعيدكم .. فنغرقكم كلها بالنون، يخبر الله عز وجل عن نفسه، وحجتها -ذكرها اليزيدي فقال: - لقوله {ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا} ليتألف نظام الكلام على لفظ واحد. وقرأ الباقون بالياء إخبارًا عن الله، وحجتهم أن الكلام ابتدئ به بالخبر عنه بلفظ التوحيد فقال: {الَّذِى يُزجِى لَكمُ الْفُلكَ}، وقال: {ضَل مَن تَدعُونَ إِلًّا إِياهُ} فجعلوا ما أتى عقيبه من الكلام جاريا على معناه؛ لأن القصة واحدة. اهـ "الحجة" (ص ٤٠٦). (٤) في (أ)، (م): الحسين، والمثبت من (ز). وهو الحسين بن محمد بن علي بن إبراهيم، ثقة كثير الحديث. (٥) لم أجده. (٦) أبو يعقوب النيسابوري، الإمام القدوة المحدث الحجة. (٧) جبارة بن المغلس الحماني أبو محمد الكوفي، ضعيف.