(٢) أسند إليه الطبري نحو هذا القول في "جامع البيان" ١٤/ ١١٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٢٨٤ (١٢٥٢٤). (٣) ذكر البغوي عنهما تعليقًا هو من الخوف، أي: أن يعذب طائفة ليتخوف الآخرون أن يصيبهم مثل ما أصابهم. "معالم التنزيل" ٥/ ٢١. (٤) أسند الطبري فيما سبق إلى ابن زيد في قوله {أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ} قال: كان يقال التخوف التنقص يتنقصهم من البلدان والأطراف، وعند ابن أبي حاتم عنه: تنقصهم من البلد والأطراف (١٢٥٢٦). (٥) في (أ): أخذ، وعند البغوي: تخوفه الدهر وتخونه إذا نقصه وأخذ ماله وحشمه. "معالم" ٣/ ٧٠، وذكر الطبري عن الفراء، تقول: العرب تقول: تخوفته: أي =