(١) في (س): على. (٢) من (س)، وفي غيرها: وأخذوا. (٣) هو محمَّد بن إسحاق بن يسار. والأثر أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٦٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٦٤، عن ابن إسحاق بلفظ: قال أخذ دلوهما موسى، ثم تقدم إلى السقاء بفضل قوته، فزاحم القوم على الماء، حتى أخرهم عنه، ثم سقى لهما. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٦٤ عن السدي بلفظ: ثم تولى موسى إلى ظل شجرةٍ سمرةٍ، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٠١، والزمخشري في "الكشاف" ٣/ ١٧١ لم ينسباه، وذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٢٨٤ والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ٢٠٤، بلفظ: ظل سمرة، ونسباه لابن مسعود، وذكره النسفي في "مدارك التنزيل" ٣/ ٣٢٣ ولم ينسبه، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٠٩ عن ابن مسعود، ونسبه ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٤٥٠ للسدي، والسمرة: بضم الميم من شجر الطلح، والجمع: سمر، وهو صغار الورق قصير الشوك، ومنه حديث سعد - صلى الله عليه وسلم -: وما لنا طعام إلا هذِه السمر. انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٣٧٩، "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٢/ ٤٩٩. (٥) ابن مسعود.