(١) من (ز). (٢) انظر: "السبعة" لابن مجاهد (ص ٣٩٣)، "التيسير" للداني (ص ١١٧)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣١١، "التذكرة" لابن غلبون ٢/ ٤١٥. ومن قرأ (تُسيِّر) فعلى البناء لما لم يسم فاعله، لذلك قرأ (الجبالُ) بالضم نائب فاعل. ومن قرأ (نُسَيِّرُ) فعلى البناء للمعلوم، ولذلك قرأ {الْجِبَالَ} بالفتح منصوب على المفعولية. انظر: المصادر السابقة، وأيضاً: "معاني القراءات" للأزهري ٢/ ١١٢ - ١١٣. (٣) هذا قول الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٢٥٧، وكذلك قال أبو عبيدة: أي ظاهرة، "مجاز القرآن" ١/ ٤٠٦. وهو مروي عن قتادة، رواه عنه ابن أبي حاتم، ومروي عن مجاهد، رواه عنه ابن أبي حاتم أيضاً في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٣٦٥. ورواه عنهما الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٢٥٧ وهو قول مقاتل في =