ونسبها ابن الجوزي في "زاد المسير" ٥/ ١٤١ لابن عباس، ومجاهد، وسعيد بن جبير وأبي رجاء وقتادة وابن محيصن. (٢) لقمان: ٢٧. (٣) جندب بن زهير بن الحارث، الغامدي الأَزدِيّ، ذكر ابن سعد أنَّه حضر يوم الجمل مع على، وقد ذكره ابن حجر في "الإصابة"، وذكر أن في صحبته اختلافًا ووقع في مطبوعة "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ٦٩: جندب بن زهير العامري وكذا في مطبوعة "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ١٤١. وقد قال ابن حجر في "الإصابة" ١/ ٢٦٩ فرق ابن فتحون في الذيل بينه وبين جندب بن زهير الأَزدِيّ، وهما واحد، وهو الغامدي بالغين المعجمة والدال، وغامد بطن من الأزد ا. هـ. قلت وغامد اليوم من كبريات قبائل المملكة العربية السعودية وديارها جنوبًا في سراة الأزد وعاصمتها اليوم الباحة ونواحيها. (٤) ذكره بصيغة المصنف القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ٦٩، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٥/ ١٤١ وقد روى بصيغة أخرى، عن ابن عباس قال: كان جندب بن زهير إذا صلى أو صام أو تصدق فذكر بخير ارتاح له، فزاد في =