وفي "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ٥٨)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ٤٧، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٦/ ٥٣ لعيسى بن عمر. وذكرا عن أبي حاتم أنها لغة بني تميم. (٢) "المحتسب" لابن جني ١/ ٢٩٢، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ٤٧. (٣) قال أبو حيان في "البحر المحيط" ٥/ ٤٧: فرّ من ثقل الكسرة على الواو وشبهها بواو الجمع عند تحريكها لالتقاء الساكنين. (٤) "شواذ القراءة" للكرماني (ل ١٠١/ ب)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ٤٧. (٥) انظر الاختلاف في اجتماع الساكنين في "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ١/ ٢٧٤ - ٢٨٠، "الكتاب" لسيبويه ٢/ ٣٢٩. (٦) أخرجه سعيد بن منصور في "سننه" ٥/ ٢٥٣، وابن أبي شيبة في "مصنفه" ١٢/ ١٣١ (٣٥٢٢٥)، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ١٨٠٥ من طريق سفيان بن عيينة، عن مسعر، عن عون قال: سمعتم بمعاتبة أحسن من هذا؟ ! بدأ بالعفو قبل المعاتبة فقال: عفا الله عنك لم أذنت لهم. واللفظ لابن أبي =