(٢) في (م): (ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ويكفر عنهم سيئاتهم وكان ذلك عند الله فوزا عظيما). (٣) [٢٧٧٠] الحكم على الإسناد: رجاله ثقات ما عدا شيخ المصنف. التخريج: أخرجه الإمام البخاري في كتاب المغازي، باب: غزوة الحديبية. (٤١٧٢). من طريق شعبة عن قتادة به، بنحوه مختصرا. وأخرج الإمام مسلم في كتاب الجهاد والسير، باب: صلح الحديبية (١٧٨٦)، الشطر الأول منه، بنحوه، إلى قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لقد أنزلت على آية هي أحب إلى من الدنيا جميعا". (٤) انظر: "تفسير الطبري" ٢٦/ ٧٣، "زاد المسير" ٧/ ٤٢٦. (٥) "الوجيز" للواحدي ٢/ ١٠٠٨، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٢٩٩، "زاد المسير" ٧/ ٤٢٦، "تفسير الخازن" ٤/ ١٤٦.