(٢) انظر: "تفسير ابن حبيب" ٢١٦/ أ، "الكفاية" للحيري ٢/ ٧٥/ ب. ورجح ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٣١٧ أن الخبير محمد - صلى الله عليه وسلم - والمعنى: فاسأل عنه محمدًا واستدل بأن الله أمرنا عند التنازع بالرجوع إليه، ولأنه لا ينطق عن الهوى. (٣) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٣، وللنحاس ٥/ ٤٢، "الجنى الداني" للمرادي (٤١)، "الأزهية" للهروي (٢٨٤)، "رصف المباني" للمالقي (١٤٤). (٤) البيت لعلقمة بن عبدة كما في "ديوانه" (ص ٣٥)، "أدب الكاتب" لابن قتيبة (٥٠٨)، "تأويل مشكل القرآن" لابن قتيبة (٥٦٨)، "الجنى الداني" للمرادي (٤١). وأورده المصنف في سورة المعارج منسوبًا لعلقمه، والشاهد فيه قوله (بالنساء) حيث جاءت الباء بمعنى (عن). (٥) وهو مسيلمة الكذاب وذلك أن مسيلمة كان يدعى الرحمن فلما قال لهم النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اسجدوا للرحمن" قالوا ما نعرف إلا رحمن اليمامة أنسجد له. انظر: "جامع البيان" للطبري ١٩/ ٢٩، "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٨/ ٢٧١٥، "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٧٠، "تفسير مقاتل" ٣/ ٢٣٩.