(١) جاء في (ت) بعد هذا ما نصه: (للشياطين). (٢) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ١٧٧. وفي "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٥٣: قال ابن عباس: تشهق إليهم شهقة البغلة للشعير، ثم تزفر زفرة لا يبقى أحد إلا خاف. وفي الشهيق أقوال أخرى: فمن قائل: إنه الصياح مطلقًا. ومن قائل: إنه الصوت الذي يصدر من الصدر. ومن قائل: إنه صوت الحمار كما ذكر المؤلف، ثم اختلف هؤلاء هل هو أول صوته، أم آخره، والمؤلف أجمل فأحسن. (٣) قاله مجاهد. أخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٤. وانظر: "إيجاز البيان" للنيسابوري ٢/ ٨٢٥، "تفسير القرآن" للسمعاني ٦/ ٦ حيث نسبه لابن مسعود. (٤) أخرجه هناد، وعبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٣٨٣.