(٢) ذكر هذا المعنى الزجاج في "معاني القرآن" ٤/ ٢٠١ رواه عن قتادة، وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٤/ ٧٩. (٣) ورد في هامش (س) التالي: وقرأ محمد بن الحنفية (كالظلال)، ومنه قول النابغة يصف البحر (يماشيهن أخضر ذو) ووصف تعالى هذِه الآية حالة البشر الذين لا يعتبرون حق العبرة، والمقصود بالآية تبيين آية تشهد العقول بأن الأصنام والأوثان لا شركة فيها -طاقة- ولا مدخل. ابن عطية. انظر: "المحرر الوجيز" ٤/ ٣٥٥. (٤) انظر: "تفسير مقاتل" ٣/ ٤٣٩، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٩٣، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٤/ ٨٥، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٨٨. (٥) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٩٣، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٤/ ٨٠، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٨٨. (٦) الظُلَّةُ: سحابة تظل. "مفردات ألفاظ القرآن" للراغب الأصفهاني (٣١٤)، "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ١٦٠ (ظلل).