(٢) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٢٩٠، "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٢٩٤، "معاني القرآن" للزجاج ٥/ ٣٦٢. وقال ابن قتيبة في "تأويل مشكل القرآن" (ص ٤١٩): {تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ} أي توفي عليها وتشرف، ويقال: طلع الجبل، واطلع عليه: إذا علا فوقه. وخص الأفئدة لأن الألم إذا صار إلى الفؤاد مات صاحبه، فأخبرنا أنهمِ في حال من يموت وهم لا يموتون. وهو كما قال: {فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى} [طه: ٧٤]. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥٣٠، "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٨٥. (٤) تقدم الكلام عليها في سورة البلد. (٥) ما بين القوسين ساقط من الأصل، والمثبت من (ب)، (ج). (٦) انظر: "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (ص ٤١٧)، "علل القراءات" للازهري ٢/ ٧٩٧، "التيسير" للداني (ص ١٨٢) ٤. (٧) الرعد: ٢. (٨) ساقط من الأصل، وأثبته من (ب)، (ج). (٩) الأفيق الجلد الذي لم تتم دباغته، والجمع أَفَق مثل أديم وأَدَم وقال اللحياني: لا يقال في جمعه أفُقُ البتة، وإنما هو الأفَق بالفتح، فأفَيق على هذا له اسم جمع، =