(٢) وافقهم الأعمش. انظر المصادر السابقة. (٣) انظر: "الحجة" لابن خالويه (٢٦٤)، "الحجة" لابن زنجلة (٥٠٧)، "الحجة" للفارسي ٥/ ٣٣٥، "الكشف" لمكي ٢/ ١٤٤، "معاني القراءات" ٢/ ٢١٣، "الموضح في القراءات" لابن أبي مريم ٢/ ٩٢٥، "شرح الهداية" ٢/ ٤٤٤. (٤) سورة الإسراء [٩٠ - ٩٣] والقصة أن عتبة وشيبة ابني ربيعة وأبو سفيان ورجل من بني عبد الدار وأبو البختري أخو بني أسد والأسود بن المطلب وزمعة بن الأسود والوليد بن المغيرة وأبو جهل بن هشام وأمية بن خلف والعاص بن وائل ونُبيها ومنبهًا ابني الحجاج السهمييين اجتمعوا أو من اجتمع منهم بعد غروب الشمس عند ظهر الكعبة فقال بعضهم لبعض ابعثوا إلى محمد فكلموه وخاصموه حتى تعذروا فيه فبعثوا إليه فجاءهم مسرعًا وهو يظن أنه بدا لهم في أمره بداء وكان عليهم حريصًا. . القصة. وفيها فقام عبد الله بن أبي أمية فقال يا محمد والله لا أومن بك حتى تتخذ إلى السماء سلمًا ترقى فيه وأنا أنظر حتى تأتيها وتأتي معك بنسخة =