وقال الزجاج في "معاني القرآن" ٣/ ١٥: والمغاني: المنازل التي يعمرها النَّاس بالنزول بها، يقال: غنينا بمكان كذا وكذا، إذا نزلوا به. (٢) "تفسير مقاتل" ٢/ ٢٣٥. (٣) "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ٦١) ورسمت فيه بالتاء، وهو تصحيف، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ١٤٦. (٤) أخرجه عبد الرَّزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٢٩٣، ومن طريقه الطبري في "جامع البيان" ١١/ ١٠٣ من طريق معمر، عن قتادة .. به. وأخرجه الطبري أيضاً في "جامع البيان" ١١/ ١٠٣، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ١٩٤٣ من طريق محمَّد بن ثور، عن معمر ... به. وعزاه ابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ١٢٢ لابن عباس والحسن والسدي أيضاً. (٥) البيت من قصيدة لابن شعوب -وهي أمّه- واسمه عمرو بن سُمَيٍّ، قالها في بكاء قتلى بدر؛ كما أفاده الدكتور الطناحي في تحقيقه "للأمالي" لابن الشجري ١/ ٢٤. =