(٢) ذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٧٠ - ٤٧١، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٢٤. (٣) قال الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٥٨ مرجحًا: وأولى الأقوال في ذلك الصواب: قول من قال: إن قوله {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (١٤) وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى (١٥) بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (١٦) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (١٧)} لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم خليل الرحمن وصحف موسى بن عمران. وإنما قلت ذلك أولي بالصحة من غيره؛ لأن هذا إشارة إلى حاضر، فلأن يكون إشارة إلا ما قرب منها أولي من أن يكون إشارة إلى غيره. (٤) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٥٨، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٧٢، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٠٣، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٢٤، كلهم دون نسبة. (٥) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٥٨، والجوهري في "الصحاح" ٤/ ١٣٨٤، والراغب الأصبهاني في "مفردات ألفاظ القرآن" (ص ٤٧٦)، وابن منظور في "لسان العرب" ٩/ ١٨٦. (٦) أخرجه عبد بن حميد، وابن مردويه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٧١، =