(٢) في (ب) الرجل، ولعل الصحيح الرجال، لأن المقصود ما هي هذِه الزينة فقيل: الرجال. وقيل: كل شيء. وقيل: العلماء. (٣) نسب هذا القول لمجاهد وسعيد بن جبير والحسن البصري كما في "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٧/ ٢٣٤٥، "الدر المنثور" للسيوطي ٤/ ٣٨٣، وفي "معالم التنزيل" للبغوي نسبته لمجاهد ٥/ ١٤٤، وفي "زاد المسير" ٥/ ٧٤، "الدر المنثور" للسيوطي ٤/ ٣٨٣ نسبته لسعيد عن ابن عباس رضي الله عنهما. ولم أجد نسبته للضحاك في المصادر المذكورة، وهناك أقوال أخرى وهي: ١ - أنهم العلماء رواه مجاهد عن ابن عباس كما في "زاد المسير" ٥/ ٧٤. ٢ - أنَّه النبات والشجر، قاله مقاتل في تفسيره ٢/ ٥٧٣، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٧٤. ٣ - أنَّه ما عليها من شيء -وقد ذكره المصنف- ورواه الطبري عن مجاهد. "جامع البيان" ١٥/ ١٩٦.