(٢) انظر: "معرفة القراء" للذهبي ١/ ٩٥، "غاية النهاية" لابن الجزري ٢/ ٣٥٤، "تقريب التهذيب" لابن حجر ٥٧٣/ ٧٣٠٣.(٣) (يذكرون) بالياء، وتشديد الذال، وأصله يتذكرون فأدغمت التاء بالذال.(٤) وهم الكسائي وحمزة وحفص، وخلف.(٥) وتخفيف الذال، على حذف إحدى التاءين، والقراءتان متواترتان، قال الشاطبي: (قَبْلَهُ يَذْكَرُونَ لَهُ حُلَا) أخبر أن المشار إليهم باللام والحاء في قوله (له حلا) وهما أبو عمرو وهشام، وقرءأ بياء الغيبة، فتعين للباقين: القراءة بالتاء. انظر: "السبعة" لابن مجاهد (٤٨٤)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (٤٣٤)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ١٦٤، "التيسير" للداني (١٦٨)، "لحجة" لابن زنجلة (٥٣٤)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ٨٤، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٣٩، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي ٢/ ٣٣٢، "معجم القراءات" للخطيب ٦/ ٥٤١.(٦) ما بين القوسين ساقط من (س)، (ح).(٧) في (ح) مكانها (المضطر)، وقال ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٤٢٤، في معناها: أي بين يدي السحاب الَّذي فيه مطر يغيث الله به عباده المجدبين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute