وزاد بعدها في (س): يعنى أفسدتك. (١) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ١١١ عن ابن عباس، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٢١ عنهما، وذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٢٩٩ عن ابن عباس، والجمهور، وانظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٣/ ٣١٤، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١٢٨ ذكره بمعناه ولم ينسبه وقال: وهذا التأويل فيه عظة. (٢) في (س): بها. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٢٢١، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١٢٨ ولم ينسباه. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" عن الحسن ٢٠/ ١١١ بلفظ: ما أحل الله لك منها فإن لك فيها غنى وكفاية، وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٣٠١١ عن ابن زيد، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" عن الحسن بمعناه ٦/ ٢٢١، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن"١٣/ ٣١٤ ونسبه للحسن وقتادة بمعناه.