(١) أسند إليه الطبري نحوه وزاد في آخره: فزائل معه أينما زال، "جامع البيان" ١٥/ ٥١. (٢) من (ز)، وعند ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" في تفسير الآية، انظر: ٧/ ٢٣٢٠. (٣) في (أ): يلازمه، وعند ابن أبي حاتم: لازمه، وعند الطبري ملازمه أينما كان، فزائل معه أينما زال. (٤) قال الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٥٣: قال معمر: وتلا الحسن {عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ} يا ابن آدم! بسطت لك صحيفتك، ووكل بك ملكان كريمان، أحدهما عن يمينك والآخر عن يسارك، فأما الذي عن يمينك فيحفظ حسناتك، وأما الذي عن يسارك سيئاتك، أقلل أو أكثر، حتى إذا مت طويت صحيفتك، فجعلت في عنقك في قبرك حتى تخرج يوم القيامة كتابًا تلقاه منشورا {اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا (١٤)} قد عدل والله عليك من جعلك حسيب نفسك. (٥) في (أ): وكلت.