(٢) "معاني القرآن" ٢/ ٧٢١، وانظر: "الصحاح" للجوهري ٢/ ٥٩٢، "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٦٦، "اللباب" لابن عادل الدمشقي ١٩/ ٥٥٦. (٣) الإسراء: ١٤. (٤) انظر: "الجواهر الحسان في تفسير القرآن" للثعالبي ٥/ ٥٢٢. قال ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٠٤: المعنى على هذا التأويل الثاني: أنّ في الإنسان وفي عقله وفطرته حجة وشاهدًا مبصرًا على نفسه. (٥) وهو قول جمهور المفسرين: أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٣٤، والطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٨٦، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٤٦٧ لعبد بن حميد، وابن المنذر أيضًا، وذكره الواحدي في "الوسيط" ٤/ ٣٩٢، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٨٣. (٦) غافر: ٥٢. (٧) المرسلات: ٣٦.