(٢) ساقطة من (أ). (٣) في (ش)، (أ): الآية. (٤) أُبي بن شريق بن عمرو بن وهب بن علاج الثقفي أبو ثعلبة، يعرف بالأخنس، كان حليفًا لبني زهرة، ثم أسلم، فكان من المؤلفة، وشهد حنينًا، ومات في أول خلافة عمر. وذكره في الصحابة أبو موسى عن ابن شاهين وابن فتحون عن الطبري. قال ابن عطية: ما ثبت قط أن الأخنس أسلم. قال ابن حجر: وقد أثبته في الصحابة من تقدم ذكره، ولا مانع أن يسلم، ثم يرتد، ثم يرجع إلى الإسلام. "المحرر الوجيز" لابن عطية ١/ ٢٧٩، "أسد الغابة" لابن الأثير ١/ ٤٧، ١/ ٥٦ "تجريد أسماء الصحابة" للذهبي ١/ ٧، ١/ ٥١، "الإصابة" لابن حجر ١/ ٢٣. (٥) هم بطن من بني مرة بن كلاب من قريش من العدنانية. "معجم قبائل العرب" لعمر رضا كحالة ٢/ ٤٨٢. (٦) وبدر ماء مشهور بين مكة والمدينة أسفل وادي الصفراء. وهو اليوم بلدة تبعد عن المدينة (١٥٥) كيلًا وعن مكة (٣١٠) كيلًا. "المناسك" للحربي (ص ٤١٨)، "معجم البلدان" لياقوت ١/ ٣٥٧ "معجم المعالم الجغرافية في السيرة النبوية" لعاتق البلادي (ص ٤١). (٧) في (ح): بجحفة. وفي (أ): بالجحفة. وهي قرية كبيرة على طريق المدينة من مكة، وهي ميقات أهل مصر والشام إن لم =