(١) قاله ابن عباس وقتادة: ابن عباس: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٦٤، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٧٢، ولم ينسبه. قتادة: أخرجه عبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤٥٨، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٧٢، ولم ينسبه. (٢) الحجر: ٢٤. (٣) الكهف: ٢٩. ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٨٤، والثعالبي في "الجواهر الحسان في تفسير القرآن" ٣/ ٤٢٣. احتج المعتزلة بهذِه الآية على كون العبد متمكنًا من الفعل غير مجبور عليه. وجوابه: أن هذِه الآية دلت على أن فعل العبد معلق على مشيئته، لكن مشيئة العبد معلقة على مشيئة الله -تعالى جل ذكره- كقوله تعالى: {وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ}. "اللباب" لابن عادل الدمشقي ١٩/ ٥٣١. (٤) قاله ابن عباس: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ١٦٥، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢٤٩، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ١٤٨، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٤١١.