واختار المصنف أنها للوقف وهو ظاهر كلام الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢١٧، وفي "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٨٣ أنها موضوعة للمبالغة. (١) قاله مجاهد: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٦٠ قال: كل ظن في القرآن بمعنى العلم. وقاله قتادة: أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣١٥. وانظر: "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٨٣، "تفسير القرآن" للسمعاني ٦/ ٣٩، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١١. (٢) قاله ابن عباس. أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٦٠. وأخرج نحوه عن قتادة وابن زيد. وانظر: "معاني القرآن" للزجاج ٥/ ٢١٧، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٢١١. (٣) في الأصل: الحسن، وما أثبته من (ت) ومصادر ترجمته. وهو أبو عبد الله بن فنجويه. (٤) لم أجده. (٥) عبد الله بن محمد بن إسحاق بن يزيد بن نصر بن مهران، أبو القاسم المروزي، سمع الحسن بن أبي الربيع الجرجاني وغيره، وعنه علي بن عبد العزيز بن مردك، وغيره، قال البرقاثي: سألت الأبهري عنه فقال: ثقة، مات سنة (٣٢٩ هـ). انظر: "تاريخ بغداد" للخطيب البغدادي ١٠/ ١٢٤، "سير أعلام النبلاء" للذهبي ١٥/ ٢٨٨.