(٢) "غاية الاختصار" ٢/ ٥١٤، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٢٨٢، ٣٣٨، "الكامل في القراءات الخمسين" للهذلي (ل ٢٠٠/ ب). (٣) في قوله تعالى: {أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (١)} آية: ١. وفي قوله تعالى: {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٣)} آية: ٣. (٤) في قوله تعالى: {هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} آية: ٤٠. (٥) "تفسيره" ١/ ٢٩٢. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٣/ ٥٤٢ لابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبي الشَّيخ. وقد أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١١/ ٩٨، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ١٩٣٧ من طريق ابن أبي نجيح، عن مجاهد .. به. (٦) عزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٣/ ٥٤٢ لابن أبي حاتم وحده. وهو عنده في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ١٩٣٧ من طريق عامر بن الفرات، عن أسباط، عنه به.