(٢) جاء بعدها في (ح) زيادة في الحاشية وهي: توحيده؛ تمت، جلالين. انظر: "تفسير الجلالين" (٥٠٢). (٣) المضطر هو: قال أبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ٨٥: اسم مفعول، وهو الَّذي أحوجه مرضٌ، أو فقرٌ، أو حادث من حوادث الدهر إلى الالتجاء إلى الله والتضرع إليه، فيدعوه لكشف ما اعتراه من ذلك وإزالته عنه. (٤) انظر: "روح المعاني" للألوسي ٢٠/ ٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ١٧٣، "الكشاف" للزمخشري ٣/ ١٥٥، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٣/ ٢٢٢، "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ٤/ ٢٧٤، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ٨٥، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٠/ ٤٢١، "فتح القدير" للشوكاني ٤/ ١٨٢. (٥) انظر المراجع السابقة. (٦) من (س). (٧) نسبه أبو عبد الرحمن السلمي لابن عطاء. انظر: "حقائق التفسير" للسلمي ب/ ٢٣٤، وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ١٩٩ من غير أن ينسبه. (٨) في (ح): أبو جعفر، وهو: عمرو بن سلم النيسابوري، أبو حفص. (٩) في (ح): النيسابوريان. (١٠) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ٢٢٣، والمضطر: هو ذو =