(٢) [١٧٨٧] الحكم على الإسناده حسن. التخريج: أخرج الحديث: مسلم في الفضائل باب: من فضائل الخضر -عليه السلام- (٢٣٨٠/ ١٧٢) بلفظ: " .. لولا أنَّه عجّل لرأى العجب ولكنه أخذته من صاحبه ذمامة"، ضمن حديث أُبيّ الطويل. ومن طريقه البغوي في "معالم التنزيل" ٥/ ١٩٢. ورواه النسائي في "السنن الكبرى" كتاب التفسير ٦/ ٣٩١ (١١٣١٠) بنفس لفظ المصنف إلَّا أنَّه قال: "لأبصر العجب العاجب" ورواه المصنف في "عرائس المجالس"، (ص ٢٠٠) وفيه: "لأبصر العجب العجاب". ورواه أحمد في "المسند" ٥/ ١٢١ (٢١١٢٦) من طريق حمزة به، ورواه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٢٨٨، كلهم من طريق أبي إسحاق السبيعي به. (٣) من (ز). وانظر: "السبعة" لابن مجاهد (ص ٣٩٦)، "التيسير" للداني (ص ١١٨)، "التذكرة! لابن غلبون ٢/ ٤١٧. (٤) رواه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٣٧٩. وذكره ابن الجوزي في "زاد المسير" ٥/ ١٢٢، والبغوي في "معالم التنزيل" ٥/ ١٩٢، والواحدي في "الوسيط" ٣/ ١٦٠، والخازن في "لباب التأويل" =