(٢) قال الليث: النكرة إنكار الشيء، وهو نقيض المعرفة، انظر: "تهذيب اللغة" للأزهري ١٠/ ١٩١ (نكر). وإنما لم يأكلوا لأنهم ملائكة، أتوا على صورة أضياف؛ لأن إبراهيم كان يقري الضيف ويفرح بقدومه. أشار إلى هذا المعنى الواحدي في "البسيط" (٧٠ أ).(٣) وهو قول أبي عبيدة، وابن قتيبة، والزجاج والطبري. انظر: "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ١/ ٢٩٣، "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٦١، "مشكل إعراب القرآن" لمكي ١/ ٢١١، "جامع البيان" للطبري ١٥/ ٣٨٩ وفيها كما عند المصنف.(٤) انظر: "تفسيره" (١٤٩ ب)، وفيه: فوقع عليه الخوف، وانظر: "تفسير ابن حبيب" (١٠٩ ب)، "البسيط" للواحدي (٧٠ ب)، "معالم التنزيل" للبغوي ٤/ ١٨٨.(٥) انظر: "تفسير ابن حبيب" (١٠٩ ب)، "البسيط" للواحدي (٧٥ ب)، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٦/ ٣٥٤ ولم أجده في "معاني القرآن".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute