قتادة: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٥٠١ لعبد الرزاق، وعبد بن حميد، وابن المنذر أيضًا، وذكره الزمخشري في "الكشاف" ٦/ ٢٩٩. سفيان: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وذكره القشيري في "لطائف الإشارات" (ص ٦٧٧)، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣١٤، ولم ينسباه. (١) ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٧٠، والشوكاني في "فتح القدير" ٥/ ٤٢٣. وقد دلت الآية على أنّ جهنم كانت مخلوقة لقوله تعالى {إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (٢١)} وإذا كان كذلك كانت الجنة لعدم الفارق. انظر: "اللباب" لابن عادل الدمشقي ٢٠/ ١٠٤. (٢) ذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢٧٣، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ١٨٦، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤١٣ عن ابن عباس، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣١٤، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٢٥. (٣) قاله سفيان، والسدي: سفيان: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٩، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢١٣، والنحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ١٢٨، ولم ينسباه. السدي: ذكره الماوردي في" النكت والعيون" ٦/ ١٨٦، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤١٣ ولم ينسبه. (٤) منهم: أبو جعفر، ونافع، وأبو عمرو، وعاصم: =