انظر: "تهذيب اللغة" للأزهري ٢/ ٤٥ (عصب)، "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٣٩٩، "الصحاح" للجوهري ١/ ١٨٢ (عصب). (١) انظر: "معاني القرآن" للأخفش ٢/ ٣٦٤، والطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٥٦٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٩/ ١٣٠. (٢) في (ن): مبين. (٣) قاله ابن زيد كما في "زاد المسير" لابن الجوزي ٤/ ١٨٣، والكلبي كما في "البسيط" للواحدي (١٠١ ب)، ونحوه عن السدي، أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢١٠٥. واختاره الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٥٦٣. وقال مقاتل: الضلال هنا بمعنى الشقاء -يعني: شقاء الدنيا- واحتج بقوله: {إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ} [القمر: ٤٧]. قلت: واتفق أهل التفسير أنهم لم يريدوا ضلال دينه، إذ لو أرادوه لكانوا كفاراً. انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٩٣، "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٣٩٩، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٩/ ١٣١. قال ابن عطية: وكان حب يعقوب ليوسف -عليه السلام- وبنيامين لصغرهما وموت أمهما، وهذا من "حب الصغير من فطرة البشر". انظر: "المحرر الوجيز" ٧/ ٤٤٠. (٤) في (ن): تأويل.