(٢) في (أ): تميل. (٣) زيادة من (م). (٤) في (ز): الذي يعتري راكب البحر وفي (م): الذي تعتري راكب البحر. (٥) في (أ): يدر، بالياء. (٦) هكذا ذكره البغوي عن وهب تعليقًا في "معالم التنزيل" ٥/ ١٣، وأسند الطبري بطريق قتادة، عن الحسن إلى قيس بن عباد إلى قوله: فأصبحت صبحًا وفيها رواسيها. انتهى، وبطريق آخر إلى قتادة قال: سمعت الحسن يقول: لما خلقت الأرض كادت تميد، فقالوا: ما هذِه مقرة على ظهرها أحدًا فأصبحوا وقد خلقت الجبال، فلم تدر الملائكة مم خلقت الجبال. "جامع البيان" ١٤/ ٩٠. وأسند ابن أبي حاتم إلى قتادة نفسه في تفسير الآية ما يقارب هذا المعنى فانظر في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٢٧٩ (١٢٤٩١، ١٢٤٩٢)، وقال السيوطي: أخرج عبد بن حميد والطبري وابن المنذر من طريق قتادة، عن الحسن، عن قيس بن عباد قال: إن الله لما خلق الأرض ... فأصبحت صبحًا وفيها رواسيها، فلم =