وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٩/ ٩٦ من طريق ابن جريج. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٧٠ وزاد نسبته لسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر. (٢) وهذا أحد استعمالاته في اللغة وهو راجع إلى المعنى الأوسع للجبار وهو التكبر يقال تجبر الرجل تكبّر، وأما الجبّار اسمًا لله عز وجل فهو بمعنى العلي الأعلى وبمعنى القهار وبمعنى الرؤوف الجابر للقلوب المنكسرة. انظر "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ١١٣ جبر، "الكافية الشافية" بشرح محمد خليل هراس ٢/ ٩٥، "النهج الأسمى" للحمود ١/ ١٣٢، "صفات الله" للسقاف (٧٨). (٣) وهذِه القراءة شاذة وهي مروية من الطرق الشاذة عن أبي عمرو والكسائي. انظر: "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (٩٣)، "الإقناع" لابن الباذش ١/ ٢١٨. (٤) قال ابن الجزري في "النشر في القراءات العشر" ١/ ٢٢٠: وإظهارها -يعني =