وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٩٩ وزاد نسبته لابن المنذر. وانظر: "تفسير ابن فورك" ٣/ ١٥/ أ، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٥٧.(١) وعليه تكون (طاعة) مبتدأ والخبر محذوف، أي طاعة معروفة -وهي الطاعة الحقيقية- أولى وأمثل من الإيمان الكاذبة، وساغ الابتداء بالنكرة كونها نكرة موصوفة، ويكون الكلام تم عند قوله {لَا تُقْسِمُوا} ثم قال {طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ}.انظر: "تفسير ابن فورك" ٣/ ١٥/ أ، "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٥٤٩، "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٥١، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٥٧، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٣٢٦، "البحر المحيط" لأبي حيان ٦/ ٤٣٠، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٨/ ٤٣٢، "تفسير القرآن" للسمعاني ٣/ ٥٤٣.(٢) لم يذكر بجرح أو تعديل.(٣) الصوفي كبير الطائفة، ومسند خراسان وثقه ابن الجوزي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute