وقد كان هذا التنوع في مصادر الثعلبي حسب ما ذكره في مقدمته على النحو الآتي:
أ- تفسير ابن عباس.
ب- تفاسير التابعين ومن بعدهم من أئمة التفسير.
جـ - تفاسير شيوخه والمعاصرين له.
د- كتب في الوجوه والنظائر.
هـ- كتب في معاني القرآن.
و- كتب في غريب القرآن.
ز- كتب في مشكل القرآن.
ح - كتب في القراءات.
ط- كتب في السيرة والتاريخ والمغازي.
٥ - الشموليَّة: تبيَّن لنا من خلال تنوع مصادر الكتاب، اشتمالها على كل ما يتعلق بالتفسير، وعلوم القرآن، وغيره. فقد شملت هذِه المصادر جانبي التفسير بالمأثور، وبالرأي، من خلال مرويات التفسير عن ابن عباس، والتابعين ومن بعدهم من أئمة التفسير. ومن خلال كتب معاني القرآن، وغريبه، ووجوهه ونظائره، ومشكله وقراءاته.
وسنقوم إن شاء الله في الصفحات الآتية بدارسة هذِه المراجع على النحو الآتي: