انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٨٧، "القاموس المحيط" للفيروزآبادي ٤/ ١٢١، "المعجم الوسيط" ١/ ١١٣. (١) انظر: "لطائف الإشارات" للقشيري ٤/ ٢٤٧، "تفسير ابن حبيب" ٢٠٢/ ب، "الكفاية" للحيري ٢/ ٤٩/ أ، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٣٧٤، "بصائر ذوي التمييز" للفيروزآبادي ٦/ ٢٦، وهو في جميعها بلا نسبة. وهذا القول بعيدٌ أيضًا، وذلك أنه لا يلزم على من عاب الكلب أنه يعيب خالقه، بل الله عز وجل قد ذم بعض مخلوقاته -ومنها الكلب- حيث قال تعالى فيمن اتبع هواه: {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} [الأعراف: ١٧٦]. (٢) في (م): فيكن، وفي (ح): ليكون. (٣) في (م): الذي تدعونا إليه يا نوح. (٤) من (م). (٥) قاله ابن عباس: انظر: "تفسير ابن حبيب" ٢٠٢/ أ، "الكفاية" للحيري ٢/ ٤٩/ ب، "تفسير القرآن" للسمعاني ٣/ ٤٧١.