(٢) في (م): الموصوف. (٣) {وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ} قيل: هو قوله تعالى: {وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ}، وقيل: هو قوله {وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} فهو المحمود في الآخرة كما أنه المحمود في الدنيا، وهو المالك للآخرة كما أنه المالك للأولى. انظر "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٤/ ٢٥٩. (٤) سقطت من (م). (٥) قال الطبري في "جامع البيان" ٢٢/ ٥٩، عن قتادة: حكيم في أمره. خبير بخلقه. (٦) يعلم ما يلج في الأرض يعني: يعلم ما يدخل الأرض وما يغيب فيها من شيء من قولهم: ولجت في كذا: إذا دخلت فيه، كما قال الشاعر: رأيْتُ القَوَافِي يَتّلِجْنَ مَوَالِجا ... تَضَايَقُ عَنْها أنْ تَوَلّجَها الإبَرْ يعني بقوله: "يتّلجن موالجا": يدخلن مداخل. انظر: "جامع البيان" للطبري ٢٢/ ٥٩، "مختار الصحاح" للرازي (٣٠٦). (٧) في (م) تقديم وتأخير، ووردت الجملة هكذا: يعلم ما يلج في الأرض يدخل في الأرض ويغيب فيها من الماء والموات والحيوانات، وما يخرج منها من النبات.