ضعيف؛ فيه شيخ المصنف لم يذكر بجرح أو تعديل، والوصافي ضعيف. التخريج: أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٥٦، وابن عبد البر في "التمهيد" ١٣/ ٥٥، عن عبيد الله به، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٤٤٠ لابن المنذر وعبد بن حميد، وورد في نهاية الأثر في "الدر المنثور": فلا يهتم بشيءٍ وليَرْمِ بقلمه فإن الله سيأتيه برزق، وكذا ورد في "روح المعاني" ٢٠/ ٥٦ بلفظ السيوطي، وذكره أيضًا أبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٠٥. (١) ما بين القوسين ساقط من (س)، (ح)، وجاء مكانه في (س): فأعانه الله تعالى. (٢) في (ح): سيعينه، وانظر ما جاء في "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٣/ ٢٦٣: قال ابن عباس: فلم يستثن فابتلي به ثانية فأعانه الله، فلا يعينهم أخوك فإن الله يعينه، قال عطاء: فلا يحل لأحدٍ أن يعين ظالمًا ولا يكتب له ولا يصحبه وأنه إن فعل شيئًا من ذلك فقد صار معينًا للظالمين. (٣) في (ح): يوجد. (٤) ساقطة من (س). (٥) في (س): وأصل ذلك. (٦) في (ح): قال. (٧) في (س) بزيادة: قال سلامة بن جندل: =