(٢) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٧٥. (٣) ورد في هامش (ح): بإنكاره وهي إهلاكهم بالعذاب، تمت، جلالين. انظر: "تفسير الجلالين" ١/ ٥٠٣. (٤) الضيق ضد السعة، ويقال: الضيق، وهو: الشك يكون في القلب من قوله تعالى: {وَلَا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ}. "مفردات ألفاظ القرآن" للراغب الأصفهاني (٣٠٠)، "لسان العرب" لابن منظور ١٠/ ٢٥٨. (٥) في الأص: أقسموا، والمثبت من (س)، (ح). (٦) في (س): أعقاب، والصواب عِقاب كما في الأصل، ومفرده العقبة: وهي المرقى الصعب من الجبال. انظر: "المعجم الوسيط" ٢/ ٦١٣. (٧) النحل: ١٢٧، والحجر في قوله تعالى: {كَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ (٩٠) الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ (٩١)} ويقصد المصنف رحمه الله بذلك ما ذكره في هذِه الآية في سورة الحجر: ٩٠ - ٩١، ويشيرُ إلى الَّذي فعله اليهود والنصارى: جَزّءوا القرآن فآمنوا ببعض وكفروا ببعض، وقال الفراء: والمقتسمون رجال من أهل مكة بعثهم أهل مكة على عقابها -أي: جبالها- أيام الحج، فقالوا: كاهن، وقالوا لبعضهم: قولوا: ساحر، ولبعضهم: يفرق بين الاثنين ولبعضهم قولوا: =