وانظر: "شرح طيبة النشر" لابن الجزري (ص ٣٣٠) وقال: وهي لغة ثبتت القراءة بها، والباقون بمدها وهي اللغة الفصحى. (١) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٤٧٩، "لباب التأويل" للخازن ٤/ ٤٤٨. (٢) بهذا اللفظ لم أجده مرفوعًا، وإنما وجدته موقوفًا على عبد الله بن مسعود، رواه وكيع في كتاب الزهد ٢/ ٤٢٧ (١٨٣) ورواه الطبراني في "المعجم الكبير" ٩/ ٢٢٦، كلاهما من طريق عون بن عبد الله بن عتبة عن عبد الله بن مسعود. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١٠/ ١٤٤: عون لم يسمع من ابن مسعود. وقد جاء نحوه مرفوعًا بلفظ: "بادروا بالأعمال سبعًا، هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا أو غنى مطغيًا .. " الحديث رواه الترمذي في كتاب: الزهد، باب: ما جاء في المبادرة بالعمل (٢٣٥٦) من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - وقال: حسن غريب، وضعفه الألباني في "ضعيف سنن الترمذي" (٤٠٠) وفي "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (١٦٦٦). (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٤٧٩. (٤) سيأتي تخريجه. (٥) ما بين القوسين زيادة من (ب)، (ج) ولم يذكر بجرحٍ أو تعديل.