(١) في (م): تسديدها. (٢) سقط من (أ). (٣) في (أ): تابعوا. (٤) أخرج الطبري في تفسير الآية عن بريدة - رضي الله عنه - قال: أنزلت هذِه الآية في بيعة النبي - صلى الله عليه وسلم -، كان من أسلم بايع على الإسلام، فقالوا: {وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ} هذِه البيعة التي بايعتم على الإسلام {وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا} البيعة فلا يحملنكم قلة محمد - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه وكثرة المشركين أن تنقضوا البيعة التي بايعتم على الإسلام، كان كان فيهم قلة والمشركين فيهم كثرة. "جامع البيان" ١٤/ ١٦٤. (٥) أسند الطبري -في المرجع السابق- هذا القول إلى ابن زيد، قال: هؤلاء قوم كانوا حلفاء لقوم تحالفوا وأعطى بعضهم العهد، فجاءهم قوم فقالوا: نحن أكثر وأعز وأمنع فانقضوا عهد هؤلاء وارجعوا إلينا ففعلوا ... ثم قال الطبري: =