(١) في (أ): علمائهم، والظاهر أنَّه تصحيف.(٢) تمام الآية {لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ} [النمل: ٤٩].(٣) زيادة من (م).(٤) في (ز): قولهم، وفي (أ): قوله.(٥) في (م): لعضيه غير منقوطة.(٦) هذا شطر من رجزه من قصيدة مطلعها:دانيت أروى والديون تقضى ... فمطلت بعضًا وأدت بعضاوليس دين الله بالمعضيوقال الفراء، وقوله: {الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ (٩١)} يقول: فرقوه إذ جعلوه سحرًا وكذبًا وأساطير الأولين و (العضون) في كلام العرب: السحر بعينه، ويقال: عضوه، أي: فرقوه كما تعضى الشاة والجزور، وواحد العضين عضة، رفعها عضون ونصبها وخفضها عضين. "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٩٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute